كم مرّة قلت لنفسك موبّخاً: كفى! ستكون هذه آخر مرة أهتم، تُشيح بوجهك غير مبالٍ بما سيحدث لأنك مللت كل هذا الأستنزاف لروحك ولقلبك، ولكنّك كعادتك في كل مرّة، في أجزاء من الثانية تنهزم لعاطفتك وتعود مشتاقاً أكثر من السابق.All Rights Reserved
4 parts