و مَاذَا عَنْ قَلْبِي المُحَطَمْ آلَنْ يَلتَفِتٌ إِلَيِهِ آحَْد؟ -وَ حِينَ بُكَائِي إِتَكَآْتُ عَلَىَ نَفْسِي لِأَجْمَعُ شَتَاتِي حَتّىَ اَعُدْ بِخَيْرٍ وَ إِنْتَهَتْ دُمُوعِى وَ لَمْ أَضّحَى بِخَيْرً قَطْ. *من وجهة نظرى ارى انها ليست جيدة كفاية ومبعثرة وتفتقر للكثير، انا فقط كتبت ما يأتي ببالى وما أشعر به ولم اقم بترتيبها*All Rights Reserved