Story cover for جزيرة لافلاند  by rewanRashad1
جزيرة لافلاند
  • WpView
    Leituras 80
  • WpVote
    Votos 3
  • WpPart
    Capítulos 1
  • WpView
    Leituras 80
  • WpVote
    Votos 3
  • WpPart
    Capítulos 1
Concluída, Primeira publicação em abr 06, 2020
Maduro
تخيل كدا أن القدر يحدفك لحب حياتك وأنت كان المفروض تموت ؟!
يحدفك لجزيرة بعيدة ملهاش وجود على خريطة ؟! 
يحدفك لجزيرة العجايب .. ولوحدك ليك الاختيار يا تكمل يا تمشي ..!
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar جزيرة لافلاند à sua biblioteca e receber atualizações
ou
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
وهل ينتهي الحب؟!(كاملة), de Nahaaaaar
63 capítulos Concluída
حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
وهل ينتهي الحب؟!(كاملة) cover
جزيرة الوشم cover
ఌ︎ قدري أنت  ఌ︎ cover
رحلة للمجهول بقلم نجلاء لطفي cover
مدينة هرقليون  cover
عشقت القصه فصرت البطله  cover
نوفيلا "ليس على العاشق حرج"-"أسماء رمضان" cover
٠٠٠٠دوامة الانتقام٠٠٠. انما البادئ اظلم !! cover
نَصفٌ مِن رُوحِي . cover
دمعة الحب cover

وهل ينتهي الحب؟!(كاملة)

63 capítulos Concluída

حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟