عَرَبَجِيِاْتْ مَجِنُوُنَاَتْ

(بسم الله)
(سبحان الله وبحمده)
(سبحان الله العلي العظيم)

عنوان الرواية :عربجيات مجنونات

تَبَدَأْ اَلرَوَاَيَةَ مَنْ مَنّطَلَقْ خَمَسَةْ فَتَيِاتْ تَعاوَنَ َعلىٰ اَلعَيِشْ ضَدْ اَلفَقَرْ وَاَلظَلَمْ وَالتَفْرِقَهَ بَينَ اَلذَكَر وَالأَنثىٰ وَبَينَ اَلعَادَاتْ وَ اَلطَعَنَ بِشَرَفَهَنَ وَأَشِيِاءْ لمَ تَكَن ليِ تَتَحَمَلَهَا وَتَنَتَقَلْ ليِ الَمَوَضُوَعْ اَلذيِ أَصْبَحَ مَتَدَآوَلْ فَيِ زَماَنِنَا هَذاَ وَهوَ التَشَبَهْ َبَالرَجَل أَوَ التَشَبَه بَالمَرَأَةَ فَيِ دِينَيِناَ لوُعَن كُل مَتَشَبَهَ بَالمَرأَةَ وَكُل مَتَشَبِهَةَ بَالرَجُل وَلَكنَ هَنَاكَ أَنَثَىٰ قَدْ تَنَكَرَةْ كَ ذَكَرْ لِحِمَايَة إِرَثِها مَنَ وَالَدَهَا وَلَيِ مَحَاوَلَة الَهَرَبْ منَ والَدَتِهاَ وَزَوَجَهَا كِ لاَ تَتَزَوَجَ مَنَ عَجُوَزَ هَل يا تَرَىٰ هَلَ سَوُفَ تَنَجْحَ فَكَرَتَهَاَ وَهَلَ سَوَفَ تُكَشَفَ أَوْ سَوَفَ تَنَجَحَ وَتَحَقَقَ هَدَفَهَا بَدُوَنَ أَيَةَ أَخَطَاءَ؟!
أذَا كَنَتَ تُرَيَدَ أَستَكَشَافَ بَقَيَةَ أَبَطَالْ الَرَوَايَةَ أَو مَحَتَوَآهَا فَتَفَضَلْ بَآبَيِ مَفَتَوَحَ لِكَلَ إِنَسَاَنَ مَتَعَطَشَ لِقَرَأٓةَ شَيْء يِثَقَفَهَ وَيَحَلَ بَعَضَ مَشَاكَلَهَ من