Story cover for "لم يعد فى قلبي مكان للغفران.." by SamaQueen318
"لم يعد فى قلبي مكان للغفران.."
  • WpView
    Reads 3,667
  • WpVote
    Votes 130
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 3,667
  • WpVote
    Votes 130
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Apr 07, 2020
وأنتظر اليوم الذى سوف تراسلني فيه بشغف انتظر اتصال ارواحنا سوياً انتظر عودة نسمات الهواء التي تدغدغ قلبي الصغير  بقربك..! انظر عودتك لتعود نبضات قلبى ....ولاكن ماذا حدث لي من الانتظار ! حدث لي ابشع انواع الخذلان !..حدث حطام بقلبى كأن عاصفه حلت به لتجعله بقايا قلب ! غير صالح لأي شئ سوي النبض الذى يثبت اني ماذلت على قيد الحياة !! ولاكن اي حياه بدونك؟ بدون عشقك ..بدون قربك.. بدونك !! ...هل اذا عد سوف اغفر خذلانك لي ..هل سوف تستطيع اعاده بقايا روحي ! ولاكن ليس كل ذنب يغتفر !

انتظروني فى روايه "لم يعد فى قلبي مكان للغفران"

بقلمي : سما ايمن
All Rights Reserved
Sign up to add "لم يعد فى قلبي مكان للغفران.." to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حافة الغفران  by alaa_aa_aa
7 parts Ongoing
هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف
أحــــــــــــــلـــــــــى صــــدفة بــحـــــــيــاتي by t8ill96
48 parts Complete
سأطلق لقلمي العنان..وأدعه ينسج الكلمات..وأنده للرياح لتأخذ معها بقايا اشتاتي..لكي يرى من حولي ما ابقى لي الزمن من اوراقي التي سقطت من اغصانها ذابله..تعالي يا رياح وخذي كل ما بقى لي من اشتاتي ودعي الجميع يقرئها ..ويحس بها..ويعيشها..وتجمعني من جديد..بأمال..تعيد لي الحياة بكلمات قد تكون لي الدواء..كلمة اعجاب او جملة نقد قد ترسم على وجهي روح جديده..وتدفق في قلبي مشاعر بهيجه أحــــــــــــــــــــــــــــــــلـــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــى صـــــــــــــــــــدفة بــــــــــــــحـــــــــــيــــــــــاتي احب ان اوضح شي للجميع..بأن احداث القصه من نسج خيالي..وابطالها ايضا من اعماق خيالي.. ولا تنتمي لأي مجتمع غير الذي في مخيلتي..قد تكون جريئه بعض الشي ..قد تكون فيها بعض الغرابه..واتمنى من كل قلبي ان تنال اعجاب الجميع..واتقبل النقد الايجابي من الكل.....
أحببت بطلي by RehabQabeel
6 parts Ongoing
أسما فتاة عادية... أو هكذا ظنت. قلمها ودفترها هما مهربها من الواقع، لكن عندما تكتب بحب... تنبض الكلمات، وتُفتح أبواب لم تكن تتخيل وجودها. في ليلة غامضة، تجد نفسها وجهاً لوجه أمام شخصياتها: داوود... العنيد الذي لا يعرف إلا السخرية، لكنه يخفي قلباً أكبر من أن يُحكى. سنان... الغامض الذي يتغذى على مخاوفها، ويريد أن يجعلها تختار. أوس... صديق الطفولة الذي لم تفهم مشاعره حتى وجدت عينيه أمامها في عالمها الخيالي. وجنّة، أقرب إنسانة لقلبها، صديقتها التي لا تتخلى عنها، تتحول إلى المفتاح الوحيد لفك أسرار العالم الذي كُتب ولم يُكتب. هل ستختار أسما قلباً واحداً، أم ستتمرد على القاعدة وتكتب قدراً جديداً؟ وهل شخصياتها حقيقية... أم مجرد انعكاس لأسرار قلبها التي لم تعترف بها يوماً؟ > "أحببتُ بطلي... لكن هل كنتُ أنا البطلة حقاً؟" --- ✨ لو قلبك بيحس إن كل كلمة بتكتبها ممكن تعيشها... فده مكانك! ادخل وشوف لو كنت تقدر تختار قلب واحد من بين داوود وأوس وسنان... ولا هتعمل زي أسما وتكسر القاعدة؟ --- #أحببت_بطلي #قلب_واحد_ولا_أكثر #روايات_واتباد #بطلة_وقلم #قصص_تعلق_القلب #داوود #أوس #سنان #جنة_وأسرارها #قصة_تعيشها #رحاب_قابيل
You may also like
Slide 1 of 8
حافة الغفران  cover
الوميض الأخير  cover
خيوط الثقب الاسود. | 𝙅.𝙅.𝙆.  cover
أَرْهَـقَـتْـنِـي cover
قلبي أطمئن .. للكاتبة فاطمة الألفي cover
أحــــــــــــــلـــــــــى صــــدفة بــحـــــــيــاتي cover
روايه أ غدًا ألقاك ل شهد رمضان cover
أحببت بطلي cover

حافة الغفران

7 parts Ongoing

هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف