أعرف أنني قد أبالغ في رد فعلي لكن هذا ما أراه أثناء نوبة غضبي....
أعلم أنه من المستحيل أن أجسد كل أفكاري على أرض الواقع لذا لنجرب بعض الحظ.....
كان يجب علي أن أتوقع هذه الأفعال وهذه الأقوال بل هذه الإهانات لكن ما عسى الندم أن يفعل الآن......
أنت من جعلت حالتي هكذا أيتها الوردة السوداء، يجب أن تدرك أمرا واحدا هو أنه مهما كانت رائحتك زكية و جذابة ستبقى بالنسبة لي مقرفة و غير جديرة باستنشاقها، و أعلمي أنك كنت وردة بيضاء فلما تحولت إلى سوداء يا ترى...؟
أعلم أنكم تقولون من هذه الوردة السوداء و هل هي شخص و لما هذه التناقضات في الكلام؟!
أعزائي كل أسئلتكم ستجدون أجوبتها أثناء قرأتكم للرواية.
هل تعرف ما هو شريان الحياة؟!!.......
لا.......ما هو شريان الحياة يا أبي؟!!.......
امممم..... إنه الشريان الذي ينقل الدماء المغذى بالأوكسجين من القلب إلى كل نقطة في الجسم...........يعني اذا انقطع مات ذاك الإنسان فوراً........ هل فهمت؟!!.......
أجل أبي.....ذاك الشريان هو السبب في بقاء الإنسان حياً!!!......و أنا لا أستطيع أن أعيش دونك!........إذن أنت هو شريان حياتي بابا!!!........
رجعتلكم بقصة جديدة.......هتناقش قضية اجتماعية إن شاء الله هتنتبهوا ليها في أحداث الرواية..........
هتكون بطابع جديد بعيداً عن الروايتين التانيين.......
فيها كتيييييييييييير من المشاعر إن شاء الله هتنال إعجابكم..........
الفكرة فكرتي الخاصة و لم أقم بالاقتباس من اي رواية أو فكرة أخرى و أي تشابه بين روايتي و أي رواية تانية ده مجرد صدفة و بس.........
طبعاً قصة لا تمد للعلاقات المحرمة بأي صلة.......
علاقة أبوية نقية.......