حين يمر الوباء، و تلعن حظك بسبب الزمن الذي أنت فيه و تنقلب الموازين لتصبح أنت في القمة بعد سلب الوباء كل ما تملكه،و تملك أشياء جديدة و أفضل من ما كنت تملك. أنيوووو👐👐👐ميسو إمنيدا،أتمنى أن تعجبكم أول رواية لي، و أعدكم إن وجدت تفاعلا مع هذه الرواية سأقوم بنشر المزيد من الروايات،فأنا كاتبة روايات منذ زمن و لم أتجرأ حتى الآن لنشر أحد رواياتي التي كتبتها، إن شاء الله سأقوم كل أسبوع بنشر بارت واحد أو إثنان حسب الظروف لأمنحكم المتعة لتقرؤو خلال الحجر الصحي، أرجو من الله أن يبعد عنا و عنكم وعن عباده أجمعين هذا الوباء و إن تكونو في صحة جيدة، إبقوا في بيوتكم للحد من إنتشار الفيروس و لتمنعوا إصابتكم و إصابة إحبابكم، و كونو متفائلين دوما بإن الله سيرفع عنا هذا البلاء، سارانغي آرمييييز💜💜💜👐👐👐 نسيت أقولكم لمحة عن الرواية، المهم:الرواية فيها مرض الطاعون، و الذي انتشر لأول مرة سنة 1349، لكن في كلتا المملكتين المجاورتين هناك باب غريب يظهر كل سنة على ضفة أحد الأنهار التي تقسم المملكتين. ما رح أحرق الأحداث أكثر لهيك ترقبو البارت القادم.