لا أصدق أني واقفة هنا ، في هذا المكان ... لم اتوقع يوماً أن اعيش لأحضر جنازتك ، اماندا التي لم يتوقع أحد وفاتها ... شعور غريب للغاية ! غريب أن أحضر جنازة صديقتي الوحيدة ، و لا أبكي ! أنا لا أشعر بالحزن حتى! لما يا اماندا لست حزينة على موتك ؟ هل أنا بلا قلب ؟ هل صرت مثلك لا أشعر ! ( سدني روبرت تلاحظ اختفاء صديقتها المغرورة التي تحب المقالب و جذب الانتباه ، و تقرر على أن تقبض على قاتل صديقتها ، الذي يراسلها من رقم مجهول ، و لكن هل سيكون الأمر سهلاً؟ )