Story cover for 𝐀𝐥𝐢𝐨𝐭𝐡 by jimallows
𝐀𝐥𝐢𝐨𝐭𝐡
  • WpView
    Reads 1,059
  • WpVote
    Votes 203
  • WpPart
    Parts 20
  • WpView
    Reads 1,059
  • WpVote
    Votes 203
  • WpPart
    Parts 20
Ongoing, First published Apr 09, 2020
"خذني إلى موطني، خذني إليك حيث أنتمي، رأيتك قطعة من الجنة التي طال انتظارها، وجهتي وقدري كانا متصلان بك دائماً حتي موعد تعثري بحبك عزيزي ريو"


Started:9/4/2020
Ended: 26/4/2020

جميع الحقوق محفوظة لي انا الكاتبة أتمنى لكم قرأة ممتعة حيث تذهب مشاعركم مع رحالة تبحث عن وجهتها المنشودة♥️
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐀𝐥𝐢𝐨𝐭𝐡 to your library and receive updates
or
#66junghoseok
Content Guidelines
You may also like
Farther than we think .P.2 by jixij_1
10 parts Ongoing
عن حبٍ لم يكن له أن يُولد، لكنه وُلد، عن قلبين اجتمعا في لحظة صدق، ثم فرّقتهما الأوامر والظروف. سنوات تمضي، والحنين لا يهدأ، الأماكن تغيّرت، الوجوه نضجت، لكن شيء في الداخل بقي مكسورًا. الذاكرة لا ترحم، والحياة لا تنتظر، وأمل اللقاء... بات وهماً يتلاشى كلما اقتربت منه. هما يمشيان في اتجاهين متعاكسين، كأن العالم قرر ألا يلتقيا أبدًا، رغم أن قلبيهما لم يفترقا ولو للحظة. جيمين، الذي اختار العزلة على أن يخون قلبه، وجونغكوك، الذي غيّر كل شيء... عدا شعوره به. جميع الحقوق محفوظة، تعود لي ككاتبة أصلية لهذا العمل. يُمنع نسخ أو إعادة نشر أي جزء من هذه الرواية ورقيًا أو إلكترونيًا، دون إذن خطي وصريح مني. هذه الرواية كُتبت من روحي، كل سطر فيها وُلد من شعورٍ عشته، وكل مشهد فيها مرآة لنبضٍ سكن قلبي طويلًا. أرجو احترام هذا الجهد، ودعم الكُتّاب بالحفاظ على أمانة الكلمة. شكرًا لكل من قرأ، وتأثر، لكل من رأى نفسه بين السطور... وبقي. - ليلى
You may also like
Slide 1 of 10
Farther than we think .P.2 cover
||دَمرتَ حياتِي||JJK||مكتملة cover
BUS STATION || K.TH || محطة الحافلات ✔️ cover
||UNTIL I MET YOU||✔️ cover
- حُب الطفُوله | جَ.كُ مُكتمله ✓ cover
- خَطوات لِقلبه | جَ.كُ مُكتمله ✓ cover
أحمق بدرجات:j.jk✅ cover
الجنرال كيم! KTH cover
My Fake Fiancé  cover
minor |J.J.K cover

Farther than we think .P.2

10 parts Ongoing

عن حبٍ لم يكن له أن يُولد، لكنه وُلد، عن قلبين اجتمعا في لحظة صدق، ثم فرّقتهما الأوامر والظروف. سنوات تمضي، والحنين لا يهدأ، الأماكن تغيّرت، الوجوه نضجت، لكن شيء في الداخل بقي مكسورًا. الذاكرة لا ترحم، والحياة لا تنتظر، وأمل اللقاء... بات وهماً يتلاشى كلما اقتربت منه. هما يمشيان في اتجاهين متعاكسين، كأن العالم قرر ألا يلتقيا أبدًا، رغم أن قلبيهما لم يفترقا ولو للحظة. جيمين، الذي اختار العزلة على أن يخون قلبه، وجونغكوك، الذي غيّر كل شيء... عدا شعوره به. جميع الحقوق محفوظة، تعود لي ككاتبة أصلية لهذا العمل. يُمنع نسخ أو إعادة نشر أي جزء من هذه الرواية ورقيًا أو إلكترونيًا، دون إذن خطي وصريح مني. هذه الرواية كُتبت من روحي، كل سطر فيها وُلد من شعورٍ عشته، وكل مشهد فيها مرآة لنبضٍ سكن قلبي طويلًا. أرجو احترام هذا الجهد، ودعم الكُتّاب بالحفاظ على أمانة الكلمة. شكرًا لكل من قرأ، وتأثر، لكل من رأى نفسه بين السطور... وبقي. - ليلى