زوجة الشبح
  • Reads 75,021
  • Votes 6,871
  • Parts 184
  • Reads 75,021
  • Votes 6,871
  • Parts 184
Ongoing, First published Apr 10, 2020
Mature
انه شيطان قوي ومظلم على مستوى إله ... كذلك ذو عون في المنزل ، مرحباً بكم في العالم الفريد لزوجة الشبح ، حيث فتاة عادية تذهب للنوم مع مشاكل مراهقة عادية فقط لتستيقظ وتجد نفسها متزوجة من شيطان شديد الحماية بإبتسامة مريبة على محياه وشهية للقطط الحية .


ملاحظة : الويبتون نزلت في الواتباد من قبل بنات مترجمات بنسختين قبلي لكن لا اعرف ظروفهم في الترجمة والاستمرارية وجميع متابعيني يعلمون اني لا ابدأ برواية حتى انهيها لذلك من حبي لهذه الويبتون قررت اترجمها وان شاءالله اتمكن من انهاءها بمساعدة تفاعلكم واعجابكم للترجمة وحبكم للويبتون. تحياتي ❤️
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add زوجة الشبح to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
الموروث نصل حاد cover
أبو الرجالة  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عشق أولاد الذوات cover
سر بين السطور  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
 𝐅𝐎𝐑𝐁𝐈𝐃𝐃𝐄𝐍 𝐀𝐏𝐏𝐋𝐄𝐒 cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الامارة cover

صحوة موت

44 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟