ذات يوم كان جنغكوك يطارد أخته الصغيرة لأنها تحدته وهي التي خسرة و ربح أخوها كانة أخته الصغيرة تشبهه كثيرا في تصرفاته الصبينية ولا كن أوقفتهم صوة سيدة جيون وهي تقول لهما بضحك:هه أيها الطفلان كفاكما من العب لأن إبنة عمتكم سوف تأتي في ثامنة مساء فتكلمان بصوة طفولي:حسنا أمي فكان جنغكوك فرح بقدومها لأنها غابة عن كوريا 5 سنواة وهاهي اليوم أتية هي صديقته المقربة(ولا ننسا أخته الصغيرة 😂) بعد مدة من الزمن أتت نور (نور هي بطلتنا في هذه القصة) ووقفة أمام باب المنزل فإستقبلتها زوجة عمها بحرارة وعندما أدخلتها فكانت مجبرة على السكن معهم لأن ولديها في رحلة عمل لمدة شهر كامل فأردف سيد جيون إبتسامة بشوشة و حنونة: أهلا وسهلا بك لقد إفتقدناك كثيرا منذ غيابك صغيرتي كانة نور تحكي على أوضاعها التي كانة عليه عندما كانة في إيطاليا في إكمالها دراستها هنك فلاحضة طفلة صغيرة تنزل من الدرج بخفة وبدما إرتمة في أحضانها وقالة والعادة تغمرها:أوني إشتقة إليك كثيرا و عندما رحلتي لم أجد احدا أستمتع بوقتي مع أحد😢 فقاطع صوة أتي من الأعلى ؟؟؟:ولاكن ماذا عني أنا ألم تستمتع معي في إقاعني في المشاكل كل يوم أيتها المشاغبة اللطيفة لرا(أخة جنغكوك الصغيرة):يا جنغكوك أسمط أيها الطفل الكبير جنغكوك: لقد حذرتكي بأن لا تقولي لي الطفل