هى فتاة غلبها البؤس تحاول بإجتهاد ان تعثر على نور يضيئ حياتها
هو قاس القسوة هى عنوانه ولكن معاها لايعرف كيف يتحول الى الفارس
حتى ادرك انه معها هى فقط يكون نفسه الحقيقية
لاحظت دفنه نظرات الاستغراب التي علي وجهه ولكنها لم تهتم و حاولت الوقوف من أجل تعديل حقيبتها لانه اقترب من أنتهاء طعامة ولكن أوقفها صوته قائل كـم اجـرك
دفنه بصدمة ماذا ؟ ماذا تقول انت
عمر أقول كم اجرك من اجل ان تبقي ليلة في فراشي 😳
......
توجهت دفنه نحو باب منزلها بخطوات ترتعش وكأنها لم تري عمر لكن عمر فهم أنها ستفعل ذلك فا وقف أمام باب منزلها من اجل ان تقف امامة وبالفعل وقفت امامه ولكنها لم تنظر اليه وفي لحظة رفعت نظرها ونظرت إليه وبمجرد ان نظرت اليه تذكر عمر اول لقاء لهم وقت نظرت إليه نفس تلك النظرة عاد عمر من شرودة وهو ينظر إليها نظرة لم تفهم معانها ابدا إلا ان أصبح يقترب منها وهي ترتعش إلا ان تنفس أمام عنقها بهدوء مخيف إلا ان همس بجانب أذنها تاخرتي كثيرا زوجتي العزيزة 🔥 😈
.
لقد بدا جحيمك عزيزتي 😈 🔥