مقدمة نوفيلا عشقتك ولكن ! بقلمي ميرا إسماعيل البراءة ذنب كي اعاقب عليه ، أم برائتي صفة تزيديني حسناً وجمالاً ، أحببتك لكن تراني صغيرة لا أصل إلي مكانتك ، فكان الإختيار الأسهل أن تخون عهدنا ، لكن أنا " جيداء " مختلفة عن انثي عرفتها من ذي قبل ، ثأثبت لك إنك قبل أن تخسرني كأنثي ، خسرت حياه كاملة ، سوف تنقلب الحكاية ولن أبكي أنا ، بل أنت ستنهار ، لكن سيبقي السؤال ، هل الخيانة ذنب يغتفر ؟! عشقتك ولكن ميرا إسماعيل نوفيلا صغنونه تتسلي قبل رمضان اتمني تعجبكم . مواعيدها (السبت والاتنين والاربع) مساءاًAll Rights Reserved