امضت عمرها ضعيفة الشخصية قليلة النضوج. لا صديق ولا صديقه له من سنها. فلها جسد طفله وشخصيته. لكن جيما ماك كبرت في غفلة من الزمن... دون أن ينتبه لهذا سيد القصر الكونت رؤول كونسويك تمبيره.... السيد الارستقرطي الذي أخذه الي قصره لتكون رفيقة لعب لابنة أخيها الصغيره.. وحين انتبه الي هذا التحول كانت هيلين، الفاتنة وصديقة جيما التي تكرهه منذ الصغر...... قد استولت علي لبه...... فالي أين تصل كرا هية هيلين له..... واي دور لرؤول فيما يجري.
5 parts