" هل تعتقدي ان بٱمكاني التقرب مني؟!"صرخ بوجهها ووجهه ينظر بٱحتقار لها وهيا تنظر له بٱرتعاب لتبلل شفتيها الحمراء تتحدث عن اي لعنة لكنه واقفها " انتي فقط فتاة حقودة تسعين وراء الرجال من اجل الشهوة " تحدث بها بوجه غاضب ومتجهم يخرج كل غضبه كيف له ظن بها سوء من اول تعارفهم وقبل تعارفهم؟ " هيا يا صغيرتي كلي... حسنا علي الاقل كلي من اجلي " تحدث بنبرة لطيفة جدا وودودة لتنظر له بسخط وغضب " وهل ترا لك مقامة عندي لكي اكل من اجلك انت فقد نزل حقير " عاملته بجفاء بعد الانزعاج منه في كل ما فعله.! " لا شٱن لكي ايتها الحقيرة فيما يحدث بالماضي خاصتي يالكي من مزعجة "اعطاها تلك الكلمات اللاسعة لغضبه الساخط منها لتدخلها وادخال انفها في ما لايعنيهاAll Rights Reserved