"_ أحبك و أسفة على حبي لك ، لم أعلم أن الأمور ستصل لهذه الدرجة ، أسفة جدا ."
:"_ لا يمكننا المضي في هذه العلاقة ، سأعتبر نفسي أني لم أسمع هذا الكلام و علاقتنا عبارة عن طبيب و مريضه و عليك التماشي مع هذا الوضع إن كنت تريدين العلاج أو بإمكانك تغير المشرف عليك ."
:"_ حسنا يا طبيبي ."
كنت الحلم بالنسبة لي و رغم خطورة الوضع تجرأت و أحببتك و لكن نسيت أن الأموات لا يحبون ، ما الذي بقي لي لأعيشه في حين هذا الورم الخبيث يستقر داخلي و ينهشني نهشا ، فأسفة أنا على حبي لك ، لم أرى طبيب على يقين بشفاء مريضه أكثر من حامل الداء نفسه .