سنباي♡
  • Reads 196
  • Votes 19
  • Parts 9
  • Reads 196
  • Votes 19
  • Parts 9
Ongoing, First published Apr 16, 2020
حين تجتمع القلوب بغير سابق انذار فكيف سيتحكم العقل بزمام الأمور خصوصا ان كان الطرفين مجرد مراهقين



       رواية تتحدث عن حب نقي للمراهقين و كيف
          اجتمعا بعد أحداث طريفة وغير متوقعة 




      بارك كارمن (16 سنة أول سنة ثانوي)

      جيون جونغكوك (17 سنة تاني سنة ثانوي)




التنزيل كل يوم  لقتل الملل في الحجر الصحي و أدعو بالشفاء و طول العمر لكل من لديه روح
All Rights Reserved
Sign up to add سنباي♡ to your library and receive updates
or
#553jeonjungkook
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
32 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
THE MIRROR | LORD JK cover
سر بين السطور  cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
عاجر  cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
عشقني الأعمى(تم التعديل) مُكتمله cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

107 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.