هل من الممكن ان يتعرض الانسان لحدث يغير حياته... ليس كل شئ يدور من حولنا مجرد صدفة بل انها اسباب لنعيش ..... رحيق فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عاما لم تكن حياتها مثالية بل انها عانت ثلاث سنوات متواصلة حتى انتهى بها الأمر فى المشفى .. لكنها قابلته ليغير حياتها و يعلمها معنى الحياة ..... ملأ قلبها حبا و اعتنى بها كأنها نبتته الصغيرة .... تلك النبتة ستكبر و تزين الشارع ليبهج الآخرين .... كم من صدفة خير من ألف ميعاد ......All Rights Reserved