"رُبما"💛 مقتطف من الرواية : أنا: لاتمزح فأانا مستاءة كثيراً😒. هو: حقاً لم اراكِ هكذا من قبل!! انا:"لطالما كنتُ بارعة في التخفي، لا أحد يشعر إلى أي درجة أنا مفككة من الداخل ومشتتة وتائهة، إلى أي حد يؤلمني حزني وقراراتي وأشيائي التي لا تستقيم". .لحظه صمت تسود الحديث... هو:أزهري فأأنا بحاجتك.❤️ اطلاق نار قريبة 😳 اهررربي لاتتوقفي إن لم اصل معكِ اتركيني ولاتنظري لما سيجري بي ! .........بعدَ شهر • كُنت واقفه في المطبخ لاعد الحليب وانظر م̷ـــِْن النافذة لربما يأتي . كان فؤادي يتخبط بإيقاعٍ منتظمٍ؛ بين أملٍ ويأس لعلهُ يأتي الأن! " سَمعت صوتٌ:ميرااال ميرااااال! !!!!! كان اسمي! ♥All Rights Reserved