Toxic || سامٌّ
  • Reads 16,427
  • Votes 750
  • Parts 10
  • Reads 16,427
  • Votes 750
  • Parts 10
Complete, First published Apr 21, 2020
" أكثر العلاقَات السّامة هي تلك التي تجد نفسك فيها الشخص الوحيد الذي يعطي، يضحي و يهتم "
حيث يجد روميو نفسه أمام حبيبه السابق المزعج آدم بلاك و الذي يرغب في العودة معه.
انتهت : 30 . 04 . 2020
All Rights Reserved
Sign up to add Toxic || سامٌّ to your library and receive updates
or
#295bxb
Content Guidelines
You may also like
هَمَّساتُ ورُوْدٍ مُحَرمةٍ | مينتشان by Kaishin_Minchan
7 parts Ongoing
تدور أحداث "همسات الورود المحرمة" في قاعات الاستقبال الفخمة في لندن الفيكتورية، حيث تلقي التوقعات المجتمعية بظلالها الرهيبة على كل تفاعل. يجد الرجل ذو الشخصية الجذابة بانغ تشان نفسه مفتونًا بالفنان الغامض، مينهو، الذي تتحدى روحه المتمردة المعايير الصارمة في عصره. تواجه علاقتهما الرومانسية السرية، التي تزدهر وسط النظرات المسروقة والاعترافات الهامسة، نقطة تحول عندما تهدد رسالة غامضة بفضح حبهما الممنوع. وبينما يتنقل العشيقان في رقصة التوقعات المجتمعية المعقدة، يشرع الحبيبان في رحلة محفوفة بالمخاطر للكشف عن هوية المبتز. تنسج الحكاية نسيجًا غنيًا من الحب والتمرد والظلال المجتمعية، وتستكشف تعقيدات الرومانسية التي تتحدى أعراف المجتمع الفيكتوري. على خلفية الاعترافات الهامسة والقبلات المسروقة والتحالفات غير المتوقعة، يعد "همسات الورود المحرمة" برحلة تشويقية وقلبية لروحين جريئتين على الحب في مواجهة الإدانة المجتمعية. -مينتشان.! -حب بين رجلين.! -فيكتوري.! -خاليه من اي مشاهد منحرفة.! enjoy.
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
هَمَّساتُ ورُوْدٍ مُحَرمةٍ | مينتشان cover
Artful Moon  cover
Im your BFriend , BFriend who can do everything for you  cover
『.مُختلفٌ| KAISOO~ONESHOT,DIFFERENT』 cover
Mafia Wolf / STEREK  cover
𝗕𝗮𝗰𝗸 𝗮𝗴𝗮𝗶𝗻||العودة مجدداً  cover
I've Been Having Nightmares  cover
Bandit - L.S cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.