سلاسل ماضي 《مكتملة 》
  • Reads 398
  • Votes 27
  • Parts 7
  • Reads 398
  • Votes 27
  • Parts 7
Ongoing, First published Apr 21, 2020
يقف وهو خائف امام والده او حاكم بعد ارابتس تقف بقربه زوجته الجديدة او الشيطانه كما سماها ذلك الصغير يقف وهو ينظر نحو الارض ليقول الجالس على الكرسي او كرسي العرش 
: اذا قتلتها لقد قتلت والدتك ايها الحقير 
قال بصراخ دون ان يرأف لحال الفتى ليقول الفتى بشهقات 
: ا....ابي .....اين ....هي ...امي ....ارجوك ...أج...
لم يستطع ان يكمل بسبب الصفعة التي دوت على خد الصغير لتطرحه ارضا دون حراك جرت نحوه واحتظنته ليقول 
: ابتعدي عنه دانيا 
نظرت دانيا نحو الفتى وساعدته على الوقوف لتقول 
دانيا : اعذرني سيدي لكنه ما زال طفلا 
وقف بغضب واخذ يسير حتى صرخ قائل 
: ارحلي من القصر لم اعد اريد خدامتكي 
وقفت وعلامات الانزعاج بادية لتقول 
دانيا : حسنا 
التفت لتغادر لكنها توقفت عندما سمعت صوته يقول 
: ابي .....ارجوك ....لا ...تفعل 
ضربه ثانية واسقطه ارضا لتلتفت نحوه ممسكة به ليقول 
: لن اطردكي لكن ارحلي فورا 
التفت عندما ختم كلامه لتنحني قائلة 
دانا : حسنا 
التفت وغادرت المكان 
اما ذلك الصغير فقد دوى ارضا جراء صفعة اخرى ليقول بغضب 
: انت سكيما لم يعد لك اخوة بعد الان افهمت 
تقدم ذلك الصغير ليقول ببراة 
سكيما ببراة : لما ابي ؟ 
: لان اخوك قد اصبح من الماظي
All Rights Reserved
Sign up to add سلاسل ماضي 《مكتملة 》 to your library and receive updates
or
#576ابن
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
41 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " by NON_612
24 parts Ongoing
" نمشي في دروبنا سواءً كنا وحيدين أم مع صحبة، و أنا اؤمن أن الصداقة تضيف حياة للحياة، فـ إِختيَار الصحبة يترتبُ عليه إِختيَارُ شكل أيامك، الصحبة الصالحة التى تنسىٰ لياليك و أحزانك معهم ولا تتذكر من كل نقم حياتك أي شئ سوا نعمة وجودهم فقط، فـ الصداقة قصة حب لن يفهمها العشاق، لكن لا شئ يعلو فوق حب الاصدقاء. و في هذا الجزء من روايتي، سنرى الصداقة الحقيقية، أصدقاء عزموا إلا يعيشوا حياتهم مثل البقية لـتمر أيامهم و يندموا على لحظاتهم، فقرروا كسر كل الحدود و تخطي كل ما هو ممنوع فقط لـيُضيفُون طعمً لـ أيامهم غير مهتمين لأي عقوبات و قد كان مبدأهم في الحياة : " العقوبات مؤقتة أما الذكريات ف دائمة ". للتهور عدة معانى، لكن أبطالنا لخصوا كل معانيه في تصرفاتهم، ربما لم تكن كل تصرفاتهم صحيحة لكن بالتأكيد كانت نابعة عن الرغبة في الانفراض و العيش بـ حرية، كسروا كل القيود و تخطوا كل الحدود فقط لـ يثبتوا لـ أنفسهم أن لا قوانين تعلو فوقهم، قرروا عدم العيش في هذه الدنيا بهدوء و أن يضيفوا الصخب و الحياة لـ حياتهم. هُنا لا معنى للهدوء، و سنرى أقصى مراحل الصخب في حياتهم." *تنويه* ( الجزء الثاني من رواية "في الغُربة"، و لكن يمكن قراءته منفصلاً لـعدم وجود ترابط كبير يؤثر علي الأحداث ) بداية : 20/9/2024 ☝🏻
You may also like
Slide 1 of 10
وضاقت الأرض بي cover
أحفاد الشيخ خليل cover
على كتف القبطان حمامة  cover
حارة اللحام. cover
|| ضغن الهرماس || cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " cover
احببت من لا يبالي cover
الطالبه والضابط  cover
صاحب اللثام cover

وضاقت الأرض بي

100 parts Complete

عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت السماء تنصف فـ كيف السبيل الى الخلاص على هذه الأرض ؟!!