ليالي ديسمبر الدافئة
  • Reads 38,824
  • Votes 1,981
  • Parts 18
  • Reads 38,824
  • Votes 1,981
  • Parts 18
Ongoing, First published Apr 22, 2020
Mature
في حال كنت تتساءل كيف يُمكن للشتاء أن يُصبح دافئاً؟ لليل العاتم أن يُصبح مضيئاً؟ للحياة أن يُصبح لها معنى وللقلب عندما ينبض بعد أن حاول الجميع كسره!
الجواب قد يأتي على هيئة شخص او على هيئة شعور تجاه شخص، كيف ستتمكن من تفسير ذلك الشعور و ايصاله لمن خلقه بداخلك؟ 
الكثير والكثير من الأسئلة لكن كل ما يجب أن تعرفه هو أن رحلة البوح بمشاعرك هي أجمل شيء قد يحدث لك، اجعل تلك الرحلة ممتعة، كن متأكداً من أن كُل خطوة في رحلتك تجعل الشعور يزداد، ليدخل الحُب قلبك فذلك الشعور هو ما يجعلنا نحيا ولولاه لما أستطعنا أن ننجو في ليالي ديسمبر الباردة.
#جينليسا
All Rights Reserved
Sign up to add ليالي ديسمبر الدافئة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
سر بين السطور  cover
أبو الرجالة  cover
صحوة موت  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
 𝐅𝐎𝐑𝐁𝐈𝐃𝐃𝐄𝐍 𝐀𝐏𝐏𝐋𝐄𝐒 cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover

عشق أولاد الذوات

137 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !