قبل اليوم، كنت أعتقد أنه لا يمكننا أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها. عندما يمكننا أن نلمس جراحنا القديمة بقلم دون أن نتألم مرة أخرى. عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين، دون حقد و دون أن تنزف أرواحنا أيضا. أيمكن هذا حقا؟ نحن لا نشفى من ذاكرتنا و لهذا نحن نكتب! و لهذا نحن نرسم! و لهذا يموت بعضنا أيضا! هدنة يا عالم! مساحة أعود لها كلما خالجني شعور و أشارككم كواليسي.All Rights Reserved
1 part