عاش بلال سنيناً طويلة بداية الحسرة ونهايتها الألم، عاش قليلاً معهم وكثيراً مع نفسه هائماً ساكناً، بينه وبين الكُتب ميثاقٌ كبير وهذا ما جعله يعيش ويصبر على الحياة، هذا الرجل ذو الخامسة والستين عاش الكثير ليُحكى منه القليل مشاركتي في مبادرة أدب العُزلة بتاريخ ١٢أبريل,٢٠٢٠All Rights Reserved