بلا عائلة ك. ايمان
  • LẦN ĐỌC 9
  • Lượt bình chọn 1
  • Các Phần 1
  • LẦN ĐỌC 9
  • Lượt bình chọn 1
  • Các Phần 1
Đang tiếp diễn, Đăng lần đầu thg 4 24, 2020
اتمنى ان تعجبكم الرواية وعلى بركة الله 
ك: إيمان 
Bảo Lưu Mọi Quyền
Bảng mục lục

1 chương

Sign up to add بلا عائلة ك. ايمان to your library and receive updates
or
Nội dung hướng dẫn
Bạn cũng có thể thích
الاشوس bởi erin_i9
35 Phần Đang tiếp diễn
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Bạn cũng có thể thích
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover
داماس أغلال الأساور  cover
الاشوس cover
بغرامها متيم  cover
راجس  cover
[أتَيتْ فِي ظَلاَمِي لِتُنِير حَياتِي] cover
اولاد الحكم  cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

15 Phần Hoàn tất

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد