حب في زمن الحرب
  • Reads 318
  • Votes 11
  • Parts 6
  • Reads 318
  • Votes 11
  • Parts 6
Ongoing, First published Apr 24, 2020
كانت ولا تزال تبحث عن الحبّ  ...بعد الحرب التي فرقتها عن حبيب الطفولة ...  حَلُمت بفارس احلامها بين صفحات الكتب والروايات ... إلى أن احبت شخصاً استثنائياً في ظروفٍ استثنائية ....

"سهير  هل الحب  سرُّ السعادة ... أم بدايةُ ألم ؟؟ " قالها وبعينيه حسرة ...
لم تستطع أن تجبه لأن الألم بدأ يلهو بين أزقة قلبها ... فآثرت  الصمت ...
All Rights Reserved
Sign up to add حب في زمن الحرب to your library and receive updates
or
#532رومانس
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
33 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
انقطاع 5  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الامارة cover
عاصفة الهوى  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الخادمة الصغيرة  cover
أنا وأسمري  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

عشق أولاد الذوات

95 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !