Story cover for Papicha/ بابيشا by Numidie_Mykola
Papicha/ بابيشا
  • WpView
    Reads 201
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 201
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 25, 2020
Mature
لما رأيتُ الدَهر يؤذن صرفهُ بـ تَفريق ما بَينـي بين الحَبائب رجعهُ إلى نَفسي فـوطَنتها على رُكـوب جميل، الـصبرُ على النَوائِـب صُحبت الدُنـيا على جُـور حكـمها و كَـم بَـدت محفوفة بالمصائب فإنـهُ يأخـذُ خلسة مـن كُـل يوم أعيـشهُ و لـن أكون حـذرة بـ كـامـات العَـواقب

°byun baekhyun
° malia Marilyn
مقتبسة من كـِتاب kamihyun 
الغـلاف من صُنـع أنامِل ree_r4

 هناك محتوى قد لا يَليق ببعض
Creative Commons (CC) Attribution
Table of contents
Sign up to add Papicha/ بابيشا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لأجلِ الغد ~ TXT by HON94EY
9 parts Ongoing
لأجلِ أن يكونَ هنالك غد كانَ لا بدّ لنا من أن نحاربَ ماضينا كانَ لا بدّ لنا من محو خطايانا و لكن من يدري ربّما خطايانا من سوف تمحونا بعد كلّ هذا ربّما ستصنعُ غداً خاصّاً بها لا نكونُ نحن في حساباته بيدَ أنّنا، و لأنّها خطايانا لم نقف عندها بعد.. لأجلِ الغد، سنحاربُ حتّى آخرِ رمق.. تومورو باي توغيذر الجزءُ الثّاني من روايةِ "مُحِقّ الأمنيات" تمّ صنعُ الغلافِ بأناملِ المبدعة: Cover by @zacxur مُهِمّ: • الرّوايةُ نبعت و ما تزالُ من محض خيال الكاتبة، لا تمتُّ للفنّانين المذكورةِ أسمائهم بأيّةِ صلة، و لا ترمّزُ لأيّة فصائل أو مجموعاتٍ حقيقيّة، و لا يمكنُ أن تحتوي على علاقاتٍ شاذّةٍ و محرّمة • يُرجى الاطّلاعُ على الكتابِ الأوّلِ لفهمِ أحداثِ هذا الكتاب • ملاحظاتُ هذا الكتابِ و أحداثُه معظمها مرسومٌ منذ عام 2022 للميلاد، و ليستْ مستمدّةً من أيّ ميثولوجيا أو أحداثٍ واقعيّة • لا تناسبُ من لم يتجاوز الخامسةَ عشرة • قد تحتوي على مشاهد مرعبة أو دمويّة و على أفكار مخيفةٍ لا تناسبُ الجميع وجبَ التّنويه 08/06/2024 ???
You may also like
Slide 1 of 7
SEHUUNI ||: سـِــيهُــونْيّ cover
That Night | تلك الليلة cover
باديس مَفقود (قضية وطن)  cover
نَــرجِــسِـيَـة خَـلـفَ القِــنَــاع cover
لأجلِ الغد ~ TXT cover
Does it hurts ? . cover
أسـّﭜړآلْـلْـﻋﮢـﮧ  cover

SEHUUNI ||: سـِــيهُــونْيّ

19 parts Complete

كـّ نُـقّطّةِ فــرآوِلةٍ ذآئِبةْ إمـّتُزجـتـّ فـّيهَآ الـفآنـِيلّآ الـحَلـيبّية النَآصِـعَة مـالذيّ جـَعلهُ مـَسحوراً بـِهآ ؟ عـينيهآ الـوآسِعة التّي تـَحّمِلُ بـِهِمَآ حـنانآ دَآفـّئ ... مُـنذُ وَقـْتٍ طـَويلٍ للـّغآيـّة وأنـْتّ فّـيّ جـَوفّ قَـلبيّ تـــنبـِضّ ..!