مرحبًا أيها القارئ المجهول، لأصدقك القول لا أعلم من أنت ولا يهمني الأمر كثيرًا، كل ما يهمني حقًا أن أجد من يكترث لرسالتي ويستمع لأحاديثي البلهاء، لا أهتم أن تم قراءتها هذا المساء أو مساء الشهر القادم أو حتى السنة القادمة، لطالما كنت جيدة في الصبر والأنتظار.Tous Droits Réservés