واليوم سوف أتحدث عن الدمى المسكونة والمرعبة هل تتخيلون بأن هناك أشخاص قد فقدوا عقولهم بسبب تلك الدمى ،لدرجة بأنهم يحتجزون تلك الدمى في منازلهم ولا يسمحون لها بالرحيل ، هل تتعجبون من كلامي إذ استمعوا لي لتعرفوا بأن للرعب وجوه كثيرة ، اليوم سوف أقص عليكم قصة لسيدة غريبة أطوار وحكايتها مع الدمى المسكونة ، إنها السيدة البريطانية كاترين ريدك ، وبالرغم بأنها ام لصبيان ولكن هوسها بالدمى المسكونة كبير جدا ومثير للأهتمام ، اقدم لكم عاشقة الدمى المسكونة قصة رعب حقيقية وللرعب وجوه كثيرة بقلم منى حارس .