بقلم الشهد
دي الجزء التاني من روايتي قاسي ولكن بحضرتها يلين . .
هما كالماء والنار بعضهم ينتظر الحب وبصدر رحب وبعضهم لا يريده ..
بعضهم يكره جنس حواء والبعض الاخر يعشق مجرد ذكر حواء خاصته...
ولكن في النهايه ينقلب الحال ..
ليصبح ادم اسيرا لحواء
وحواء تحت رحمه ادم
وهناك عيون تترقب ذلك وهيا فرحه وعيون اخري حاقده بل كارهه لذلك ..
بعضا من الصعوبات ولكن كلما احببنا كلما واجهنا .....هذه طبيعه الحال ..
كثيرا من القسوه والبكاء ولكن في النهايه يسود الحب لتتربع حواء علي عرش سلطانها أدم ....
هذا ما ترا الشهد ...