Story cover for كما حجرُ الشطرنج!||As a chess stone by ratel7
كما حجرُ الشطرنج!||As a chess stone
  • WpView
    Reads 8,942
  • WpVote
    Votes 332
  • WpPart
    Parts 22
  • WpView
    Reads 8,942
  • WpVote
    Votes 332
  • WpPart
    Parts 22
Ongoing, First published Apr 28, 2020
م..ماذا تريد مني"قالتها بصعوبة وهي تضع يديها على يديه تحاول إبعادهم..

"ومالذي قد أريده منكِ ياهذه!"قال بصوت غليظ خرج إثر وضع قناعٍ على فمه..إلا أن الظلام دامس ولكن يبدو أنهم أرادوا أخذ أحتياطاتهم

"هه!ولما السكين؟واجهني إن كنتَ شجاعاً"

"لو كنتُ مكانك لن أفتح فمي بشيء عزيزتي،لذا خذي بنصيحتي واخرسي"

"ماذا تنتظر؟هيا إقتلني..ألا تريد هذا؟"قالتها بسخرية

"يبدو انك تستعجلين موتك هاا؟"

#1 نرجسية 
#2 شارلوت
#4 اكتئاب
All Rights Reserved
Sign up to add كما حجرُ الشطرنج!||As a chess stone to your library and receive updates
or
#305حقد
Content Guidelines
You may also like
♛ زوجــة الـقـائــد ♛  ملاك هانسل ( الدراجة المغربية )  by Timamoubarik
143 parts Complete
▪#زوجــة_الـقـائــد▪ بأنِأّمًلَ:مًـــلاکْ­ هّـانســـِـلَ 🍂وإني بشموخك وصرامتك سيدي القائد قد ثملت عشقا🍂 قـالت "سـأكون وطـنـك " فـرد"الأوطــان تـحـتل" •عن قائد في الجيش ...ثابت الشخصية وصارم العقلية...حضوره جنازة وغيابه مجاري دموية. شخص قبحه يساوي القهر ... هذوئو خطر...و سكوتو كغدر القدر ..! •وعن دكتورة جراحة ...كلماتها صراحة ورُفقتها راحة . معتدلة الشخصية ماهي ضعيفة ماهي قوية ....هادية التفكير وقليلة النكير ...! 🍂هو موالف إصدار الأوامر وهي كاتمشي كلشي بالمشاعر...وكي قال"نفدي" قالت " قولها بالخاطر"🍂 من صلابتو...وصرامتو وقساوتو ..من افتقاره للرحمة والشفقة والغفران ..قالت . •الدكتورة• "للأسف، أنا دكتورة جراحة ..نقدر نزرع كل الأعضاء فجسم الإنسان ...إلا الضمير.." •القائد• "الضمير ماشي عضو ادكتورة" [ماطبعوهاش حمرة ...ديرو هاهاها بغيتكم ضاحكين]. 🦋مسموح النشر ..مع الأحتفاض بنفس التقديم وعدم تغيير ولو حرف بأجزائها ..مسموح تغيير الصورة فقط وشكرا .
قصة حقيقية {هوس النرجسي} حكاية ران سي by Zulajk
65 parts Complete Mature
[مــحــتــوى للــبــالــغــيــن] ســلــســلــة جــنــون الاحداث مستوحاة من القصة حقيقية ونقلت بالحرف مع التغيير البسيط للضرورة الدرامية حين يكون البطل ثعلب المشاعر وصقر السماء طيارا وقائدا عسكريا وعميدا لأكاديمية الطيران الحربي وسيد الانانية والقسوة والجفاء لا تحوي على مشاهد حميمية لكنها تمتاز بالحوار الجريئ والماجن بين الابطال لا ابيح الاقتباس او سرقة او نقل اي حدث من احداث روايتي وان تم ذلك ستلاحقون قانونيا لذا اقتضى التنويه "شخص مثلي يعاني من هوس الانتباة لن يفلت يداك بدون سبب تذكر ذلك جيدا" "كل منا سيعاني من التعاسة يوما ما عليك تقبل ذلك " "معك تعلمت تهور العشق وكيف يكون ،، معك اصبت بمقتل الهوى ولقيت حتفي على مرفأ كفيك ،، وادركت كيف تختزل الحياة جميع النساء بأمرأه واحدة مثلك" "هنالك شئ يهددني بالخارج احب السفر والتجوال ولكني سجين نفسي كأنني شخصان احدهم يريد الخروج والاخر يمنعه ويقنعه بالبقاء منعزلا" "اسف ايتها الطبيعية انا رجلٌ نرجسيا مهووس بك وبنفسي معتد مغرور جبار عنيد"
الزهرة والشيطان || Satan and rose  by Rosesnow16
34 parts Complete Mature
سحبها من شعرها وهو يزئر "اذاً ايتها العبدة الصغيرة اتريدين الوسم على الوجه ام القفا.." قال بكل كراهية العالم متجاهلاً ماقالته " لا اعلم لكن لما لاتسأل والدتك اين كان وسمها.. كما تعلم لايختلف الغجر عن العبيد " صرخت رادة باستفزاز و كاد يبتسم للأهانة .. لقد تعلمت هذا من شقيقها الوغد .. ليسحبها مقتربا من احدى الشموع الموضوعة قرب الباب .. سيريها من هو العبد الآن ولم تكن ليليان قادرة على التفكير حتى بما سيفعله ولكنها شهقت بفزع ماان رأته يضع طرف السكين على النار..لقد اعطاها فكرة جمدت عظامها "تؤ تؤ..اجابة خاطئة " ظنت انه سيشوه وجهها لاحظة لكنه انقض بطرف الخنجر على صدرها.. صرخت عند ملامسة طرف السكين الحار للجلد مصدر ازيز محترق ليحفر كلمات على لحمها وكأنه قد جٌن كانت تبكي من شدة الالم.. طرف الخنجر الحار كان يحفر روحها قبل جلدها "لقيط ..اخي كان محقاً ماانت الا لقيط " هذت واظلمت ذهبيتاه وكان الشياطين استوطنتهما لتكمل ليليان غير ابهة لالمها وجلدها الذي يتقطع"ماذا هل جرحتُ مشاعرك بذكر اصلك القذر " وكأن كلماتها السابقة لم تكفي هو الان يرغب بقتلها فعلاً ولكن لا لن يعطيها ماتريد اليكساندر" انتي الان موسومة بصفتكِ عبدة لهذا اللقيط الذي تحتقرينه اريني مالذي تستطيعين فعله " لعنته باسقة في وجهه وهي تتأرجح بالك
سر وقناع / Secret & Mask by MayamShahid
39 parts Complete Mature
الجميع يرتدي قناعًا يخفي به سرًا ... معاناة ... ضعف ... ألم ... رغبة خلف كل قناع هدف يتوارى خلفه الكثير من الأسرار والتي سيأتي يومًا ما وتسقط ... ربما عندما لا يعود بحاجة لهذا القناع أو ربما يأتي شخص ويسقطه له رغمًا عنه ... 3 فتيات تجمعهن الدراسة ... لكل منهن سر و حياة مختلفة ... يلتقين بثلاثة شبان لكل منهم طبع و حياة مختلفة ... من سيسقط قناع الآخر وإلى أين سيصل بهم كشف الأسرار والبحث عن خيوط الماضي؟! ............................................. أنزلها عن كتفه برفق، ووضعها على الفراش أرضاً وهي لا تزال مقيدة اليدين والقدمين، ثم أحضر شريطاً لاصقاً ووضعه على فمها. بدأت تستعيد وعيها وتفتح عينيها وعندما رأته ونظرت من حولها شعرت بالذعر وبدأت تبكي. حاولت التحرك فانحنى تجاهها ممسكاً بذراعيها وقال: من الأفضل لك أن تبقي هادئة، فأنا لا أحب الإزعاج. بدأ يقرب وجهه منها فأشاحت بوجهها وحاولت دفعه بيديها دون جدوى، فبدأ يشم شعرها بطريقة هستيرية ويقول: رائحتك جميلة للغاية، كم أعشق رائحتك! .................................. تنويه: الرواية تحتوي على بعض المشاهد العنيفة والجريئة الغاية منها توضيح أنواع العلاقات وخاصة الاستغلالية والسامة، لذا يفضل لمن هم دون الـ18 عدم قراءتها.
You may also like
Slide 1 of 8
سيليا و الشيطان  cover
♛ زوجــة الـقـائــد ♛  ملاك هانسل ( الدراجة المغربية )  cover
قصة حقيقية {هوس النرجسي} حكاية ران سي cover
وقعت في قبضة الوحش cover
سبايا عشقهم (كامله):/ لـ نورهان مجدى cover
الزهرة والشيطان || Satan and rose  cover
قصة السجينة " الدارجة المغربية " cover
سر وقناع / Secret & Mask cover

سيليا و الشيطان

40 parts Complete

-يعني إية!؟...يعني إنتَ إتجوزتني عشان تنتقم مني!؟ قالتها "سيليا" بإهتياجٍ بعدما جحظت عيناها بعدم تصديق لما إستمعته، الشخص الوحيد الذي عشقته كان يخطط طوال تلك الفترة للإنتقام منها و لتحطيم قلبها! و بتلك اللحظة سيطرت عليها الصدمة أكثر خاصة عندما وجدته يقترب منها لتلفح أنفاسه الحارة وجهها و هو يهمس بنبرته التي أصبحت شيطانية لتصيبها بالذهول: -أيوة إتجوزتك عشان أنتقم منك و أعيشك أسود أيام حياتك. ثم تابع بنزقٍ و نبرته الحادة توضح غضبه الجحيمي الذي سيحرق كل ما يراه من فرط الإنفعال: -أيوة أتجوزتك عشان أنتقم لإبن خالتي اللي قتلتيه عشان تسرقيه يا حرامية. جزت علي أسنانها بعصبية شديدة و هي لا تستطيع تحمل إهانته تلك، لذا إتسعت حدقتاها بصورة مهتاجة قبل أن تصفعه بلا وعي و هي تصرخ بغضبٍ فرمقها هو بقتامة و كأنه ينوي قتلها، ثم... ................. بقلم/رولا هاني.