الإِحتِراقُ في نَارِ حُزْنَِ باتَ أمراً مَحتُوماْ تِلكَ الذكرَياتُ الَتيِ كِدتُ أَن أُفارقها لكنِّها تأبى أَن تُفارقني ....
عودةٌ إلى الحاضرْ......... للحاضرْ للقدرْ الذي خطَ حَياتي فَمن المُنتَصِرْ....
انتقامٌ تلوَ الإنّْتقام وصراعٌ. لدماءٍ تَغليِ في العروقْ لِشمعةِ حُبٍ تُنيرُ أَولَ الطريقِ.... فَمن المُنتَصِر
عيونٌ تَرقبنيِ فِي كُلِ مَكان وَحَوائطٌ تُفتَح وَزَخاتٌ من الرَصاصِ تَتَقاتلُ في ما بَينَها فَأي واحدهَ لها الحظُ الأَكبرُ فَي اِنهاءِ حَياتيِ...
جميع الحقوق محفوظة لن اسامح ابداً من يسرقها او يقتبس منها حتى ولو كلمة
مع العلم انها قصة ليست مقتبسة انا من قمت بتأليف كل حرف منها
انها قصة لا تناسب الصغار وضعاف القلوب