Story cover for مفر من الحياة  by NadaMohamed165
مفر من الحياة
  • WpView
    Reads 434
  • WpVote
    Votes 103
  • WpPart
    Parts 76
  • WpView
    Reads 434
  • WpVote
    Votes 103
  • WpPart
    Parts 76
Ongoing, First published Apr 30, 2020
"ولكن كيف يمكنك أن تعيش وانت لا تمتلك قصص لترويها !"
All Rights Reserved
Sign up to add مفر من الحياة to your library and receive updates
or
#285حكم
Content Guidelines
You may also like
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
31 parts Ongoing
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
You may also like
Slide 1 of 10
خاضعة لأربعينيّ! cover
سراج السادة cover
عهد الدباغ  cover
عــشــق الــوقــح  cover
فصليه النقيب عبدالله  cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
اغلال زمن الغهيب  cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
اشتدّ قيد الهوى /دهب عطية  cover

خاضعة لأربعينيّ!

35 parts Ongoing

فتاة في العشرين من عمرها عانت من اضطرابات نفسية وعاطفية كثيرة، وخاضت علاقات كثيرة لم تكن قادرة على احتواء أنوثتها الطاغية، أدى ذلك لانعزالها ورفضها أن تقع في الحب من جديد. في يوم تقابل صديقاً لوالدها في الأربعين من عمره، فهل تغير رأيها؟ وهل يستطيع اخضاعها كما تشتهي؟ أتمنى دعمكم للاستمرار! اتركوا لي تعليقاتكم وسأقرأها بكل حب. تحذير تحتوي على نصوص جريئة وصريحة🔞 متبرية من ذنوبكم جميعاً.✅ 1#قوة 1# هيمنة #1 sexy #1 18plus #1 إجبار #1 مثيرة #1 darklove #1 dark #1 شهوة. 🎀🎀🎀🎀😭😭