أسيرة الوحش
  • LETTURE 330,210
  • Voti 3,869
  • Parti 20
  • LETTURE 330,210
  • Voti 3,869
  • Parti 20
In corso, pubblicata il apr 30, 2020
"ملك " ملاك صغير ..فتاة فقيرة يوقعها قدرها أسيرة لدي رجل قاسي ، بارد ، يهابه الجميع ، لتقع في حب سجانها  ،  ليستغلها  لتحقيق رغباته وأمنياته ، أعطته قلبها وروحها وحياتها بينما هو سلبها كل شئ ....

يقولون أن الحب دائما أقوي منا ، وأننا لن نختار من سيسكنوا قلوبنا ،فحين يتمكن الحب من قلوبنا سيخضعنا لكل قوانين العشق ...منها المغفرة دائما  لمن أحببناه حتي ولو مزق أرواحنا بقسوته وجفاءه  ..........


مواعيد النشر :- السبت والاثنين والاربعاء
Tutti i diritti riservati
Iscriviti per aggiungere أسيرة الوحش alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
or
#16اعمال
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
الموروث نصل حاد di Asawr_Hussein22
12 parti In corso
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الموروث نصل حاد cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

صحوة موت

41 parti In corso

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟