أُعلّلُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُ ولكنَّ حالي عن هَوايَ يُترجمُ وكنتُ خَليّاً لستُ أَعرفُ ما الهوى فأصبحتُ حَيّاً والفؤادُ متيّمُ. إنّي رحلتُ إلى عينيكِ أطلبها إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصراً كلُّ القصائدِ من عينيكِ أقبسها ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدراً صارت عيونُكِ ألحاناً لأغنيتي والقلبُ صار لألحانِ الهوى وتراً.All Rights Reserved