تركوني وحيده ، كنت بالمنتصف ولا احد كان يريدني -"هل سيرحلون حقًا الآن هل كُنت مخطئة عندما وثقت بهم" كان هذا سؤالي الدائم لنفسي . انني أسردُ ما يؤذيني فدائمًا الذكريات هي ما تؤذينيAll Rights Reserved