رواية جيكوك
  • LECTURES 1,332
  • Votes 50
  • Parties 6
  • LECTURES 1,332
  • Votes 50
  • Parties 6
En cours d'écriture, Publié initialement mai 02, 2020
Contenu pour adultes
جيون جونكوك احبك /وانا ايضاً     : لماذا انا خجول هكذا ياااه جيمين احبك لكن خجلي يتغلب علي  / يااا احس بدوار الى ان احسست نفسي في المستشفى  :  جسدك دافئ احب ذالك وعضلاتك ايضا يقبل جسده  [ يله راخ اخليكم مع الروايه :)
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter رواية جيكوك à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
or
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
الاشوس, écrit par erin_i9
37 chapitres En cours d'écriture
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast, écrit par Daisy_tq_
60 chapitres En cours d'écriture
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الاشوس cover
راجس  cover
بغرامها متيم  cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
اولاد الحكم  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover

قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً

50 chapitres En cours d'écriture

تابعوني على واتباد حتى انشرلكم قصص جديده يومياً حسابي على زانجي zangi (1086336957) للتواصل