Story cover for أكاديمية الاتحاد العظمى                   Ελευθερία by Zina_mazyon16
أكاديمية الاتحاد العظمى Ελευθερία
  • WpView
    Reads 141,382
  • WpVote
    Votes 11,675
  • WpPart
    Parts 78
  • WpView
    Reads 141,382
  • WpVote
    Votes 11,675
  • WpPart
    Parts 78
Complete, First published May 02, 2020
- مُكْتَمِلة -

*يَاصَدِيقِي هَلْ تَسْمَعُ طُبُولَ ٱلْحَرِبِ تُقْرَعُ، أَنَا أَسْمَعُهَا بُوضُوح إنْهَا قَادِمَة مَهْمَا طَالَ ٱلزَّمَن وأَنَا لَسْتُ خَائِفة فَفِي ٱلنِّهَايَةِ كُلُنَا سَوْفَ نَمُوت، أَيْضًا نَحْنُ نَخْضَع كُلَ يَومٍ لِحَرْبٍ مَعَ أنْفُسِنَا وَحَيَاتِنَا، وَلَكِنَّ مَا يُخِيفُنِي هَو أَنَ العَدُو فِي هَذِهِ ٱلْمَرّةِ....... مَجْهُول *



* يَاصَدِيقِي عِنْدَمَا كُنْتُ أدْعُو الْلَّهَ أنْ تُنَزَّلَ عَلَيهِمُ ٱلرَّحْمَة ويَتَرَفْقُوا بِي كُنْتُ مُتَأَكِدًا مِنْ أَمْرٍ وَلَسْتُ مُتَأكِدًا مِنْ أَمْرَان، مُتَأَكِدٌ أنَ دَعْوَاي سَتُسْتَجَاب يَوْمًا مَا وَلكِنّي لَسْتُ مُتَأَكِدًا مِن مَقْدِرَتِي عَلَى ٱلْغُفْرَان أَو أَنَنِي لَن أَكَوَن مَا أَنَا عَلَيِهِ ٱلْآن *





*يَاصَدِيقِي عِنْدَمَا تَخَلَصْتُ مِنَ ٱلْأَلَم وَظَنَنْتُ أَنَّي سَوفَ أَعَيشُ حَيَاةً عَادِية، وَشَعَرتُ أنّ ٱلْحَيَاةَ تَبَسْمَتْ فِي وَجْهِي لمْ أُدْرِك أنْهَا كَانَت تَمْنَحُنِي بَعْض الرَّاحَة لِتُعِدَنِي لِمَا هُو أَكْبَر *




* يَاصَدِيقِي لمْ أعلم يَوْمً بوجودكم وَلمْ أَكُن أعْلَمُ أنَّ فِي يَومٍ مِن ٱلْأيَامِ سَوْفَ يَتَحِدَ ٱلْبَشَر مَعَ المَخْلُوقَاتِ الخَارِقَة مِن أَجِلِ شَيِ
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أكاديمية الاتحاد العظمى Ελευθερία to your library and receive updates
or
#50رعب
Content Guidelines
You may also like
  𝐃𝐄𝐀𝐓𝐇   by hala_13420
16 parts Ongoing Mature
فِــي عَــالَمٍ يَحْكُمُهُ الصَّمْتُ أَكْثَرَ مِنَ الكَلِمَاتِ، وَالقُوَّةُ أَكْثَرُ مِنَ الحَقِّ، تَنهَضُ عَائِلَةُ كَافَالِيِّيْرِي مِنْ بَيْنِ الظِّلَالِ، مُمَسِّكَةً بِزِمَامِ السُّلْطَةِ وَالخَوْفِ. إِرْثٌ ثَقِيلٌ يُحِيطُ بِهِمْ، عَهْدٌ لَا يُمْكِنُ التَّرَاجُعِ عَنْهُ، وَوَشْمٌ مَحْفُورٌ عَلَى الأَكْفِّ لِيُذَكِّرَهُمْ دَائِمًا بِأَنَّ الهُرُوبَ لَيْسَ خِيَارًا. لَكِنْ حِينَ يَعُودُ مَارْكُو كَافَالِيِّيْرِي مِنْ مَنَفَاهُ الطَّوِيلِ لِيَعْتَلِيَ العَرْشَ، يَكْتَشِفُ أَنَّ العَائِلَةَ الَّتِي ظَنَّ أَنَّهُ يَعْرِفُهَا تَخْفِي أَسْرَارًا أَعْمَقَ مِنَ الدِّمَاءِ الَّتِي سُفِكَتْ بِاسْمِهَا. وَبَيْنَمَا تَحَاوِلُ إِلِيسَا مُّوْرِيْتِي، الطَّبِيبَةُ الجِينيَّةُ، كَشْفَ حَقِيقَةِ طُفْرَاتٍ وَرَاثِيَّةٍ قَدْ تُقَلِّبُ مَفْهُومَ البَشَرِيَّةِ رَأْسًا عَلَى عَقْبٍ، تَجِدُ نَفْسَهَا فِي مَسَارٍ تَصَادُمِيٍّ مَعَ عَائِلَةٍ تَرْفُضُ أَنْ تُكْشَفَ أَسْرَارُهَا. هَلْ هُوَ مَجَرَّدُ بَحْثٍ عِلْمِيٍّ؟ أَمْ أَنَّ مَا اكْتَشَفَتْهُ قَدْ يَكُونُ الحَلْقَةَ المَفْقُودَةَ فِي لُغْزٍ اسْتَمَرَّ لِأَجْيَالٍ؟
ظل البنفسج by kim_arabila
10 parts Complete
رِوَايَةٌ غَامضَةٌ نَفْسِيةٌ، تَدورُ حَول فَتاة تُدْعى سِيلِين، تَعيش عَلَى هَامشِ الذاكِرةِ... تَبْدأُ القِصةُ حِينَ تَبدَأ أَصوَات الطفُولَة المنْسيَّةِ فِي العودَةِ، وَتَتشَكلُ ظِلالُ المَاضِي عَلَى هيْئةِ رُؤى غَرِيبةٍ وَصَنَادِيقَ مُغْلَقَةٍ، وَرَجُلٍ غَامِضٍ يُدْعَى أُورِيُون لَا يُظْهِرُ نَوَايَاهُ، وَلَكِنَّهُ يَعْرِفُ أَكْثَرَ مِمَّا يَقُولُ. كُلُّ بَابٍ تَفْتَحُهُ "سِيلِين" لَا يُنِيرُ الطَّرِيقَ... بَلْ يَكْشِفُ عَنْ طَبَقَةٍ أَعْمَقَ مِنَ الظُّلْمَةِ. هَلْ هَذِهِ الظِّلَالُ مُجَرَّدُ خَيَالٍ؟ أَمْ أَنَّ شَيْئًا دَفَنَتْهُ بِيَدَيْهَا عَادَ لِيُطَالِبَهَا بِالحَقِيقَةِ؟ وَفِي قَلْبِ هَذَا الغُمُوضِ... هُنَاكَ طِفْلَةٌ تَنْتَظِرُ. رِوَايَةٌ تُلَامِسُ وُجْعَ الذَّاكِرَةِ، وَسُؤَالَ الهُوِيَّةِ، فِي سَرْدٍ يَتَنَقَّلُ بَيْنَ الوَاقِعِ وَالحُلْمِ... أَحْيَانًا، يَكُونُ أَكْثَرَ مَا نَخْشَاهُ... هُوَ أَنْ نَتَذَكَّرَ.
ذات الشعر المجعد  by 35hensi
24 parts Ongoing
--- أعُودُ مُنْتَصِرًا بِكُلِّ مَعَارِكِي، وَأَمَامَ عَيْنَيْهَا البَرِيئَة... أَهْزَمُ. رَجُلٌ، وَمَا اسْتَسْلَمْتُ قَطُّ لِفَارِس، فَمَا بَالُ قَلْبِي أَمَامَ عَيْنَيْهَا يَسْتَسْلِم؟! هَلْ خُلِقَ الجَمَالُ لِيَخْتَصِرَهُ غِيَابُك؟ أَمْ خُلِقَتْ عَيْنَاكِ لِتُقْنِعَانِي أَنَّهُ لا جَمَالَ بَعْدَهَا؟! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أُرَاقِبُ حَرَكَاتِهَا وَهِي نَائِمَة، أُحِبُّهَا... وَأَعْشَقُ كُلَّ مَا يَشْمَلُهَا، تُسْكِرُنِي مَلَامِحُهَا المُتَفَرِّدَة، وَشَعْرُهَا المُجَعَّد... ذَاكَ السِّرُ الَّذِي يَأْسِرُنِي فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَرَاهُ. جَمِيلَةٌ... لافِتَةٌ، وَكَأَنَّهَا سَاحِرَةٌ جَاءَتْ لِتَسْرِقَ قَلْبِي، وَتَحْفُرَ اسْمَهَا فِي أَعْمَاقِي... ⁦ฅ⁠^⁠•⁠ﻌ⁠•⁠^⁠ฅ⁩ هَذِهِ قِصَّتِي الأُولَى، أَتَمَنَّى أَنْ تُعْجِبَكُمْ وَتَلْقَى دَعْمًا كَبِيرًا. تم تعديل السرد والتنسيق بمشاركة صديقتي العزيزة Tot وبمساعدة المُبدع الالي خاص بي الّلي دعمني بالأفكار والتنظيم.
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها by ManelManoula065
41 parts Complete Mature
بَطَلُ حِكَايَتِنَا لِنَهَارِ اَلْيَوْمَ هُوَ حُسَامْ , فَتَى شَهِدَ مَقْتَلُ وَالِدَتِهِ اَلْحَنُونَ مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِ صَدِيقِهِ اَلْمُقَرَّبِ وَهُوَ فِي عُمْرِ اَلزُّهُورِ قَبْلَ أَنْ يُحَاوِلَ اَسْتَعِيَابْ اَلْأُمُورُ حَتَّى لَمَّحَ سَيَّارَاتِ اَلشُّرْطَةِ وَهِيَ تَقُومُ بِمُدَاهَمَةِ بَيْتِهِمْ وَبَعْد لَحَظَاتٍ خُرُوجْوَا وَبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَالِدُهُ وَهُوَ مُكَبَّلٌ بِالْأَصْفَادِ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي وَجَّهَتْ إِلَيْهِ جَمِيعُ أَصَابِعِ اَلِاتِّهَامِ فِي مَا جَرَى لِزَوْجَتِهِ , اَلرَّجُلُ اَلَّذِي مَنَحَهُ اَلْأَمَانُ وَاَلَّذِي كَانَ يَطْرُدُ اَلْوَحْشُ مِنْ تَحْتِ سَرِيرِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ تَمَّتْ إِدَانَتُهُ بِالْقَتْلِ مَعَ سَبْقِ اَلْإِصْرَارِ وَالتَّرَصُّدِ . لَمُّ يلمح حُسَامْ يَرَ وَجْهُ ذَلِكَ اَلسَّافِلِ اَلَّذِي تَسَبَّبَ لَهُ بِالْيُتْمِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرٍ لِأَنَّهُ كَانَ مِتْغِمْدَا فِي اَلْأَسْوَدِ وَلَكِنَّهُ لَمَّحَ شَيْئًا رَسَخَ فِي ذَاكِرَتِهِ طَوَالَ خَمْسِ وَثَلَاثِينَ سَنَةً كَامِلَةً وَكَبُرَ حُسَامْ عَلَى أَمَلِ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى ذَلِكَ اَلْحَقِيرِ كَيْ يَنْتَقِمَ مِنْهُ أَشَدَّ اِنْتِقَامٍ
You may also like
Slide 1 of 9
  𝐃𝐄𝐀𝐓𝐇   cover
بين انيابهم  cover
�بَيْنَ نَارَيْنِ : الحُبُّ وَ الدَّمُ  cover
سـحـر القنـاع  cover
ظل البنفسج cover
جِــسْــر الــمَــاعِــزِ || 𝐂.𝐈.𝐇 cover
ذات الشعر المجعد  cover
عُبُودِيّة الحُب Slavery of Love II cover
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها cover

𝐃𝐄𝐀𝐓𝐇

16 parts Ongoing Mature

فِــي عَــالَمٍ يَحْكُمُهُ الصَّمْتُ أَكْثَرَ مِنَ الكَلِمَاتِ، وَالقُوَّةُ أَكْثَرُ مِنَ الحَقِّ، تَنهَضُ عَائِلَةُ كَافَالِيِّيْرِي مِنْ بَيْنِ الظِّلَالِ، مُمَسِّكَةً بِزِمَامِ السُّلْطَةِ وَالخَوْفِ. إِرْثٌ ثَقِيلٌ يُحِيطُ بِهِمْ، عَهْدٌ لَا يُمْكِنُ التَّرَاجُعِ عَنْهُ، وَوَشْمٌ مَحْفُورٌ عَلَى الأَكْفِّ لِيُذَكِّرَهُمْ دَائِمًا بِأَنَّ الهُرُوبَ لَيْسَ خِيَارًا. لَكِنْ حِينَ يَعُودُ مَارْكُو كَافَالِيِّيْرِي مِنْ مَنَفَاهُ الطَّوِيلِ لِيَعْتَلِيَ العَرْشَ، يَكْتَشِفُ أَنَّ العَائِلَةَ الَّتِي ظَنَّ أَنَّهُ يَعْرِفُهَا تَخْفِي أَسْرَارًا أَعْمَقَ مِنَ الدِّمَاءِ الَّتِي سُفِكَتْ بِاسْمِهَا. وَبَيْنَمَا تَحَاوِلُ إِلِيسَا مُّوْرِيْتِي، الطَّبِيبَةُ الجِينيَّةُ، كَشْفَ حَقِيقَةِ طُفْرَاتٍ وَرَاثِيَّةٍ قَدْ تُقَلِّبُ مَفْهُومَ البَشَرِيَّةِ رَأْسًا عَلَى عَقْبٍ، تَجِدُ نَفْسَهَا فِي مَسَارٍ تَصَادُمِيٍّ مَعَ عَائِلَةٍ تَرْفُضُ أَنْ تُكْشَفَ أَسْرَارُهَا. هَلْ هُوَ مَجَرَّدُ بَحْثٍ عِلْمِيٍّ؟ أَمْ أَنَّ مَا اكْتَشَفَتْهُ قَدْ يَكُونُ الحَلْقَةَ المَفْقُودَةَ فِي لُغْزٍ اسْتَمَرَّ لِأَجْيَالٍ؟