أنتَِ نوري .. حلقة خاصة (ملجأ الرُقىّ)
  • مقروء 70,914
  • صوت 1,793
  • أجزاء 6
  • مقروء 70,914
  • صوت 1,793
  • أجزاء 6
إكمال، تم نشرها في مايو ٠٢, ٢٠٢٠
الحب مستمر واللحظات الجميله التى تكون بين كل حبيبين ايضٍا مستمره وخاصة عندما يكون هذا الحب قد تخطى الصعاب، ولكن فى بعض الأحيان تأتى الصعوبات التى من خلالها نخاف من فقدان من نحبهم، ماذا سيفعل سيف عندما يجد رقيه زوجته التى تحمل طفله ومليكه ابنته الصغيره واقعان فى ورطة كبيرة ولا مخرج منها سوى الموت؟ .. ترقبوا حلقة ملجأ الرُقىّ من رواية أنتَِ نورى.
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف أنتَِ نوري .. حلقة خاصة (ملجأ الرُقىّ) إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#816تشويق
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
أبنائى (متفرعه من سلسلة أنا لك..ولكن!) (تحت التعديل الجذري) بقلم Sara_Barakat_
74 جزء undefined أجزاء إكمال
العائلة هي ذلك الوطن الصغير الذي نحيا فيه ومن أجله نعيش ومن أجله نموت ، فهي الدفء والطمأنينة وهي السند والأمان والخوف علينا، ومهما تحدثنا عنها فالكلمات لا تستطيع أن تعطى وصفاً يليق بها سواء عن الأب أو الأم أو الأخت أو الأخ أو الأقارب، فالسعادة الفعلية تكمن في الحصول على الكثير من الحب والعناية ولا يوجد من يعطي الحب أكثر من العائلة والأهل... بداية القصه كانت الهروب من الكابوس...ولكن! إذا كان هناك كابوساً آخر يفوقه...الشك والكذب يدمران الكثير وأول مايدمرانه هو القلب ، الغموض مستمر إلى الأبد ، إحذروا فهذا الصمت الغريب هو فقط هدوء ماقبل العاصفه...إخفاء الحقيقه يؤدى إلى الغموض وإكتشافها يودى إلى الدمار ، الهروب ليس الحل الصحيح لكل مشكله وذلك لأنه سيخلق مشاكل أكبر تؤدى إلى الإنكسار والضياع ، الجميع فى ضياع تام...فهل سيتم إصلاح كل شئ تم تدميره أم لا؟