أحببتها ولكن كانت قاسيه (الجزء الثاني)
  • Reads 1,471
  • Votes 90
  • Parts 27
  • Reads 1,471
  • Votes 90
  • Parts 27
Ongoing, First published May 03, 2020
بعد غياب طويل وطول انتظار للقائهم حتى لو كان صدفه، التقوا واجتمعوا مره ثانيه، وهذه المره الشوق كان يقتلهم اجتمعوا وقرروا أن لا يفترقوا مره اخرى، اجتمعت الصداقه مع الحب لكن هذه المره كان الحب مع العشق ♥، لكن شاء القدر أن يفرقه عنها هذه المره للأبد!  ، هل هذا عقابا أم القدر يريد ذلك، لكن سيجتمع الحب الأول معها للأبد لكن سيتغير كل شيء هذه المره ♥
All Rights Reserved
Sign up to add أحببتها ولكن كانت قاسيه (الجزء الثاني) to your library and receive updates
or
#12الذكريات
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في عتمة العقل cover
عشق أولاد الذوات cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
وهج الدمار cover
العاصفة cover
الامارة cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover

في عتمة العقل

36 parts Ongoing

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."