~روايه: الانتقام ~
  • Reads 3,525
  • Votes 223
  • Parts 22
  • Reads 3,525
  • Votes 223
  • Parts 22
Ongoing, First published May 03, 2020
هناك فتاه اسمها لين هي لا تهتم بنفسها و هي سمينه الجسم لكن ملامحها حلوه كتير و معجبه مو معجبه مهوسه بكيفن المغني المشهور الذي يدرس بنفس جامعتها و تعترف بحبها له لكن هو اهانها و جعل المدرسه كلها تضحك عليها و عائلتها اخذوها الى كندا من اجل تغير نفسيتها لكن عائلتها و اختها اتوئم يموتو بحادث سياره و اخذت هويه اختها اتوئم و غيرت نفسها و بدأ الانتقام لن هو تحول هوس الحب الى هوس الانتقام
All Rights Reserved
Sign up to add ~روايه: الانتقام ~ to your library and receive updates
or
#192الانتقام
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
57 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
عشيقه ضرغام سكس cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
حان الوصال  cover
ليالي السلطان  cover
عشقت عمده الصعيد cover
صهباء الطنايا cover
قلبي صار في حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover
قصص نيج سكس عراقيه cover
حنه  cover

خطايا بريئة (مُكتملة)

57 parts Ongoing

صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022