القرار العائلي
  • Reads 70,261
  • Votes 1,851
  • Parts 26
  • Reads 70,261
  • Votes 1,851
  • Parts 26
Ongoing, First published May 03, 2020
قصة بالدارجة المغربية ، كتحكي على قرار خداه جد لعائلة ،  قرار عائلي لا رجعة فيه غيفرض على البطلين يتزوجو زواج تقليدي ، اللي غايتبزز عليهوم بزوج حيث كانو مكيحملوش بعضياتهم ،  و هذا اللي غيولد موجة ديال الكره و الحقد بيناتهم و لكن مع تزامن الأحداث و مرور الزمن ، داك الكره غيتحول لمشااعر أخرى " مشاعر حب و هوس و جنون" ، لكن أبطالنا غيتلقاو بزاف ديال لعقبات و المشاكل فطريقهوم .. 

كيفااش غيواجهوهم ؟ أو واش غايواجهوهم مع بعض أولا هاد المشاكل غيأديو لفراقهم ؟ 

نتبعو الأحداث و نشوفو باش غتسالي رحلة أبطالنا ..
All Rights Reserved
Sign up to add القرار العائلي to your library and receive updates
or
#724قصص
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
Secret Benefits cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عاصفة الهوى  cover
عشق أولاد الذوات cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الامارة cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الموروث نصل حاد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

96 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.