ضِحكَتكَ تضِيئ ثنايا قَلبِي وَتزين مِعدتَي بِالورودِ، مالِك... فَكيفَ لَكَ بِفِعلِها! سحر يتملَكني كلما لمستني بِيديكَ، وَرغم برودتكَ.. تدفئني بِالنعي مِ، كالمَاردِ تَبدو لي! سَأعترف بِأن حبَك نَعيمًا وَخَياليا، وَسَأعترف بِأن عَيني تضعف تَدريجيًا عِندما تحدق بِها لِوقتٍ ليسَ بِمحدد، وَسَأعترف بِأنني هويت فِي حبِكَ رغمًا عَني. كنت وَتكون وَسَتكون سببًا في رَسمِ بَسمَتي عَلى وَجهي، وَسَتبقى دومًا شخصًا لَن يفارقَ ذِهني بِأي وقتٍ كانَ؛ فأنتَ ملَكت قَلبي يا مالِك! × نشرت مِن جَديد فِي يومِ ٦ مِن نوفمبر لِعامِ ٢٠٢٠ ×All Rights Reserved
7 parts