الفتاة الباردة والرجل الاحمق|cold girl and the foolish man
  • Reads 89
  • Votes 11
  • Parts 1
  • Reads 89
  • Votes 11
  • Parts 1
Ongoing, First published May 04, 2020
لقد كنت في مكتبي اعمل ليدخل مساعدي المزعج كلعادة "هناك حالة طارئة..يجب ان تأتي بسرعة سيدي" "حسنا انا قادم"...
ركضت سريعاً الى خارج المستشفى واقفاً امام الباب منتظراً سيارة الاسعاف...لتأتي بعد ثلاث دقائق من الانتظار ولكني رأيت خلفها سيارة شرطة!!!...حسناً هذه ليست اول مرة تأتي الشرطة للمستشفى...ولكن عندما التقت عيني بعينيها عندما خرجت من سيارة الاسعاف..وعندما رأيتها تحمل مسدساً بيدها اليمنى ويدها اليسرى تنزف..يبدو انها مصابة بطلق ناري!!...ولكن ما اثار استغرابي انها لا تتألم؟!!....او انها تمثل ذلك!!....فكيف لفتاة ان تتحمل هذه الشيء؟!....ليخرجني من افكاري صوتها "هل انت طبيب؟!" "اه اجل انا طبيب!!..." بنبرة متوترة اجبت!!...لأنقل بنظري الى ذلك القابع على السرير المتحرك...كان مصاب بثلاث طلقات واحدة في كتفه والثانية في قدمه اليمنى والثالثة بقدمه اليسرى!...ركضنا به الى غرفة الى العمليات بينما المسعف يخبرني بحالته.......قبل ان ادخل الى غرفة العمليات!!... اوقفتني بمسكها لذراعي "سأقتلك ان لم تنقذه...." بنبرة حادة قالتها لي!!...لم ارد ان اسبب مشاكل لذا...."سأبذل كل جهدي في انقاذه" كان هذا اخر ما قلته قبل ان ادخل!!........


دائماً ما اعتدنا ان يكون البطل هو البارد والبطلة هي اللطيفة!!...لكن في القصة هذه سيتغير هذا الشيء!...

ملاحظة:ممنوع السرقة
All Rights Reserved
Sign up to add الفتاة الباردة والرجل الاحمق|cold girl and the foolish man to your library and receive updates
or
#876العاطفية
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
24 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
101 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
ثأر الحب  cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
أسيرة المهيب  cover
وقاد الاصهب  cover
القهار والكف الأسود cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
رواية على نور الشفق احيا واهيم  ⚜️ cover
شظايا قلوب محترقة cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover

ثأر الحب

125 parts Ongoing

دائما ما نسعي للإنتقام من أجل الآخذ بالثأر والإنتقام لأرواحنا فماذا سيحدث عندما يندلع من هذا الثأر شرارة الحب سينتصر الحب أم سينتهي وترفع راية الثأر أم سيكون للقدر رأي آخر....