صُدمت قدر مما سمعت فقررت الذهاب قبل أن يمسكها أحدهم، قررت أن تنجو بنفسها و بأعضاءها كاملة من هذا العالم الدنئ و ما كادت تلتفت حتى وجدت السلاح مصوب تجاه رأسها مع أعين شديدة الغلاظة.... كان أدم و جاك يتحدثان و فجأة سمعا صوت من الخارج ليقطع صدمتهم دلوف مارك و هو مصوب السلام تجاة رأس فتاة أحتلت الصدمة معالم وجه أدم و توقف عقله عن التفكير و توقف الزمان من حوله حين رأى وجه الفتاة... #غرام_في_أسطنبول #رانيا_محمدAll Rights Reserved