اعتد ابولو بنفسه بعد ان قتل بايثون وتحدى إله الحب ايروس فرمى عليه الاخير سهما يوقع صاحبه في الحب و المقابل كان سهم المناعة من الحب من نصيب من وقع ابولو في حبها وهي دافني ابنة إله الانهار بينيوس ... اصبح ابولو مهوسا بها ولا يتركها وحدها و دائم التغزل بها ... لم تحتمل دافني تحرش ابولو بها فطلبت من والدها ان يحولها الى شجرة غار حتى تتخلص منه ... حزن ابولو اشد الحزن على محبوبته واصبح يضع على رأسه تاج من ورق الغار تعبيرا عن حبه لها ... ... _لما لم تخبرني ان لي والدٌ حي يرزق ! [قيد التعديل] . . . الغلاف من تصميم الجميلة @sarasitrallah اتمنى ان تعجبكم القصةCreative Commons (CC) Attribution