في احدى اليالي التي ترافقها امطاراً غزيره وعاصفه قويه... تقف ع أعلى تل وتحتها المدينة بأنوارها وكانها يرعات تضيئ... ترتدي لباسها الابيض كبياض الثلج والتي اصبحت مبللة بسبب المطر..بعينيها الفضيتين والتي تلفهما حقلا من الرموش وحاجبان مرسومان بدقه ... وشعرها الذي يصل الى نصف ظهرها بلونه الازرق المموج كألبحر بأمواجه وخصلاتها المبللة ملتصقه ع جبينا.. تمد يديها ع الجانبين وكانها طير، يريد التحليق رفعت رأسها للاعلى مغمضه عينيها مستشعره كل قطرة مطر تسقط ع وجهها... لتعيد رأسها للامام فاتحه عينيها ببطئ لتهمس"ها انا قد رجعت اليك يا لندن..." لتلمع عينيها شوقا وعشقا لمن تركته خلفها ورحلت"مونيوس..." .... ابطال القصة.... ريتيكا...عمرها 26 وشقيقها الاصغر..جيو..19... مونيوس عمره 32.. صديقتها لوسيان عمرها 26... اخت لوسيان الكبرى روسين عمرها34... وزوجها أريون شقيق مونيوس الاكبر عمره36.. مرافق جيو وحارسه الشخصي..ارجون عمره27.. بيتر صديق مونيوس عمره31... ميمي زميلة مونيوس وبيتر في المغفر عمرها28 .... صديقتها من الطفولة كالارا عمرها28... وايضا لا ننسى العم ماتسوشي الذي اعتنى بريتيكا وشقيقها بعد مقتل والدتها عمره 40... لتعرفوا الاحداث تابعوا البداية... 👇👇👇All Rights Reserved