أَمسِك بِيدِي أَيهَا الشَّهمُ المُحارِب وَ نَحوَ رِحلَتنَا لِننطَلقْ ...تَعالَ مَعيَ لِنجْمعَ حُلفَاءَ الس َلآمِ مَعنَا ...أَنتَ شَرِيكِيَ، رَوحِي الجَدِيدَة...نَمرِي تَحتَ طُوعِك وَ أَنا فِي رِضاكَ لَمتَقبلٌ...لِنكُن مَعاً لِنحَققْ مَالَمْ يُنجِزهُ أَحدٌ...لِنفتَح الإِمبرَاطُورِيةَ وَ نَختَرقْ أَسوَارهَمْ...مَعكَ، مَعِي، كِلانَا...مَعاً!..نَغزُو القُسطَنطِينِيةَ...وَ نَكتُب أَسمَائَنَا بِخطٍ مِن ذَهبٍ فِي التَّارِيخِ...هَيَا، القُسطَنطِينِيةُ فِي إِنتِظآرِنَا...بِحبِنآ فَلنَختَرقْ المُعجِزآت .. "رواية مستوحات من الدولة العثمانية ...مبنية على قصة واقعية واسماء اغلبها حقيقية "All Rights Reserved
1 part