Story cover for الأكينا | Akina by sadim71
الأكينا | Akina
  • WpView
    Reads 2,310
  • WpVote
    Votes 187
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 2,310
  • WpVote
    Votes 187
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published May 08, 2020
بدأ الأمر بأولى خطواتها بتلك الغابة ..

هي .. لم تكن تعلم أنها كانت تعيش بكذبة.

هي .. لم تكن تعلم أنها منهم !

هي .. فقط صُدمت من ما يُسموه "الحقيقة"!
All Rights Reserved
Sign up to add الأكينا | Akina to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
•|أورديليا-مملكة اللايكن|• •|Aurdilia:lycan's kingdom|• by khaoulalaluna
60 parts Complete
مرحبا بكم في رواية مالت بالحقيقة إلى الخيال و رسمت تفاصيله بصورة أخرى تحملك على الهروب من ضيق الواقع إلى عالم أوسع✨💜 ~و بتخطيط من القدر بعيدا عن الصدف أصبح المرض عذابا حلوا لها، استلذته بعد فوات الأوان. و في عالمهم لا يوجد سوى اثنين من الآلفا و كلاهما هجينين مختلفين و مميزين! -ستكون مواجهة بين النار و النار تحت رحمة الحب- "_أدعى ألورا، أخبرتني أمي أن والدي هو من سماني، و أن اسمي يرمز للنور البراق و الإشراق، منذ أن علمت ذلك، حاولت جاهدة أن أجسد معناه، و أن أكون كنجمة مضيئة في حياة أمي و أصدقائي و عالمي... لكن لطالما حدث شيء لم أرغب به، شيء غير حياتي بأكملها... كنت كثيرا ما أسمع برحلة البشر للبحث عن أنفسهم، تساءلت أين يقبع ذلك المكان الذي ترسو فيه سفنهم و يجدون ذواتهم فيه، لأنني أريد أن أعرف من أكون، و ما سرّ جسدي الذي أبى أن يبقى كما خلق أول مرة!" الغلاف من تصميم الرائعة:@Nancymedhat ❤️✨يمكنكم الاطلاع على روايتي الثانية، أوفراسيا:قاتلة في الظلام❤️✨
معجزه|| miracle  by gotohell359
12 parts Ongoing
اوكتافيا سينرد كانت فتاه طبيعيه، ربما ليست طبيعية حقا فقد كانت تخفي اسرار لا يعلمها أحد في المنزل. كانت تعلم أن تلك الرسائل ستظل تطاردها طوال حياتها لكنها كانت ممتنه لهذا الأمر فقد كانت خائفه من الحقيقه .. وعند تلك اللحظة تغير كل شيء بالنسبه لها .. أرادت الهرب من الحقيقه بأي شكل من الأشكال، لتكتشف أن علاقتها بمن حولها سطحيه وأنها لا تعرف شيء عنهم وان أسرارها لا تضاهي بأسرار عائلتها ومن حولها .. وقد أقسمت على أنها ستأخذ بثأر صديقها المقتول غدرا إلى جانب والديها والى كل شخص عزيز عليها. لتذهب وتعيش مشرده مع من ساعدها و كارهه غاضبه لمن اعلنها هاربه من العداله الكاذبه. كانت هذه هي البداية الحقيقية لاوكتافيا سينرد .. حيث كانت تعتقد أنها فتاه طبيعيه لتكتشف القوى التي ورثتها. وليست القوه فقط، إنما تدمر أرضها بالكامل، أرضها التي عاشت عليها معتقده أنها من سكانه، لتبدأ. الحروب والصراعات بين البشر والمخلوقات الأخرى والغريبه ضد تلك الكائنات الغربيه. وقائد بعينان فضيتان من كوكب احمر غريب يحاول جعلها خاضعه له رغم كرههم الشديد لبعض، فتغرق يدها بالدماء والأسرار بحثا عن الحقيقه وعائلتها. ~تصنيفها للبالغين لوجود مشاهد تتضمن الدماء وليس لوجود مشاهد مخله للادب
قاضية اللايكن  by ADAMASnovels
10 parts Ongoing Mature
«عندما تولدين كابنة للحب والحرب، أي جانب قد تختارينه لتصنعي تاريخكِ؟ سُمعَة الغاوية أم سُمعَة المجرم؟» أدريستّيا، التي ولدت بملعقة من الفضة في فمها، لم تكن كغيرها من أباطرة السماء الذهبيين. لم يكن إرثها تاجًا، بل سيفًا ودرعًا، لأنهم اختاروا لها أن تكون ميزان ثأرهم ومقصلة آثامهم. لكن خطيئة واحدة، كانت كفيلة بالإطاحة بها، لتنتقل من مرتبة السيف المفضل للسماء إلى دمية الخيوط، الوحيدةً والمعاقبة والمضغوطة، في مهمة ضد أقوى ممالك المخلوقات الخارقة. لأن اللايكن، لم يكونوا مجرد مستذئبين يحتاجون إلى الترويض، بل كانوا مفضلي المجلس الأعلى حتى قرروا تهديد اتفاقيات السلام الأرضية؛ وفي قفص الوحوش الضارية، كان عليها أن تصبح وحشًا لتُكفر عن ذنبها، وتنقذ أغلى ما عندها. بينما تتوغل في معركتها، بدأت تكتشف ببطء أن لكل خطيئة بداية، ولم تكن البداية عندها أو عند الجيل السابع من اللايكن... بل هم جميعا مجرد حلقة ضمن سلسلة طويلة خفية من بحر الخطايا المطموس خلف مجلس الطغاة الذي كرست حياتها من أجله. فما الذي ستفعله امرأة مُقيدة كانت يومًا الطفلة المعجزة التي اكتشفت أعظم خيانة عرفتها السماء؟ «لأنني وحش.» - أدريستيا. سلسلة هيبتا؛ الرواية الأولى. منتهية في: 2019/07/02.
You may also like
Slide 1 of 10
only you cover
•|أورديليا-مملكة اللايكن|• •|Aurdilia:lycan's kingdom|• cover
"المختارة" cover
طيف الصحراء (مكتملة) cover
معجزه|| miracle  cover
ضوء القمر cover
قاضية اللايكن  cover
"همسات النجوم"  cover
Obsession bleeds revenge  cover
رابطة القلنسوة السوداء ج١ cover

only you

14 parts Complete

لقد كانت وحدها التى تراه...وحدها التى تسمعه...وحدها التى تعرف بانه موجود حقا!