رواية الدم
  • Reads 5,184
  • Votes 56
  • Parts 29
Sign up to add رواية الدم to your library and receive updates
or
#260سودانية
Content Guidelines
You may also like
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
الاشوس by erin_i9
44 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
فتاه غامضه ظهرت في الحديقه الخلفيه لمنزلي !   by thereindeer22
6 parts Ongoing
"ماذا لو لم نَكن الاشخاص الوحِيدين في هذا الكون ؟ اقصد ان هناك اشخاص تعيش في مكانٍ اخر غير كوكب الارض .. و إن ظننت كلامي ليس به اي منطق ، اذا لما قد بُنيت قاعده عسكريه كامله في المنطقه 51 ؟؟! يَقُولون ان اطباقاً طائره تهبط كثيرا في تلك المنطقه .. ولكن لم يَشهد اي سَاكن من سُكان ولايه نيفادا رؤيه اي من تلك الكائنات وجهًا لوجه ولكنهم رؤوا تلك الاطباق الطائره .. فما تظن معني ذلك ؟ وايضا ، إن كان هذا صحيحاً اين تظُن قد ذهبت تلك الكائنات ؟ ولما اتت من الاساس ؟ وما مصيرها ؟ و كيف سيكون شعورك عندما تقابل احد تلك الكائنات الفضائيه وجها لوجه ؟ هل ما يقولونه انه يوجود فضائين حقيقه ام مجرد ادعاء كاذب ؟ كثير من الاسئله صحيح .. سنكتشف ذلك داخل احداث الروايه التي تدور احداثها بشكلٍ كوميدي بداخله بعض الرعب و الصداقه القويه " ⚠️ الروايه بالكامل من تأليفي الخاص و من وحيِّ خيالي ☄️ ⚠️ ممنوع اقتباس او نسخ اي نص او اي حدث من احداث الروايه منعا باتً 🥀 ⚠️ ارجو التصويت و ترك تعليق و اتمني ان تنال الروايه اعجابكم 💞☺️
You may also like
Slide 1 of 10
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
من وسائل الثبات على دين الله تعالى cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الاشوس cover
فتاه غامضه ظهرت في الحديقه الخلفيه لمنزلي !   cover
نافخ الكير .. طارق اللبيب  cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
راجس  cover
اولاد الحكم  cover

أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast

60 parts Ongoing

ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.